الآية (109) من سورة الكهف... الشيخ القارئ أحمد العجمي.
0
0
8 Visningar
التفسير الميسر:
قل -أيها الرسول-: لو كان ماء البحر حبرًا للأقلام التي يكتب بها كلام الله، لنفِد ماء البحر قبل أن تنفد كلمات الله، ولو جئنا بمثل البحر بحارًا أخرى مددًا له. وفي الآية إثبات صفة الكلام لله -تعالى- حقيقة كما يليق بجلاله وكماله.
Visa mer
0 Kommentarer
sort Sortera efter
Facebook-kommentarer
veengy